ويظل

ويظل
وَيَظَلُّ لِلبَيْتِ الأَصِيْلِ نُضَارُهُ
وَطَنَ الشَّرِيْفَ تَنَوَّرَتُ أَفْكَارُهُ
حَفِظَ الكَرَامَةَ بَاسِلًا مَا حَارَهُ
شَرَكُ الظَّلُومِ تُعِزِّهُ أَخْيَارُهُ
طَلَبَ الحَقِيْقَ بِمَاجِدٍ مَا فَرَّطَا
سَلَكَ اللَّبَاقَــةَ قَــادَهُ إِصْـــرَارُهُ
#د. زين العابدين العواودة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *